أسئلة محيرة أوجهها لعقلاء البشر من أتباع الرسل ؟
الاسلام و رب الاسلام لا يمكن أن يعرف أي نوع من الأزمة لسبب بسيط هوأن الرب الخالق هو من خلق الكون و الانسان و الحياة بما فيها من زمن / من عدم هههههههههه فكيف سيكون الاسلام الذي هو سنن الرب التي تهيمن على مقاليد السماوات و الأرض منذ خلقها في أزمة ، من هم في أزمات و ضنك الحياة هم من يحملون بين جوانحهم روحا أزلية هي نفخة من روح الله و عوض أن يحافظوا على حياتها و طهرها ارتباطا بأصلها /الله تراهم يكتسبون أفعالا إجرامية زائغة عن روح الله و أمره و فطرته فتتنجس أرواحهم و ترهق صعودا ...تبا لك يا رشيد ما أغباك من حيوان !! --- إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا.. هههههههههههه تضحكني تعليقاتكم ، لسبب بسيط وهو وضوح دين الله الصراط المستقيم الذي سطره لعباده الصالحين كي يكونوا ممن رضي الله عنهم و أرضاهم في الدنيا و الآخرة و غموضه بالمقابل في أدمغة أصدقائي الذين أكن لهم كل الاحترام و التقدير : لقد شاءت حكمة الله أن يعلم عبده آدم الأسماء كلها و لم يعلمه الأفعال ...لماذا ؟ فأن