خطر سعيد يكمن في التشجيع على التنكر للقانون المؤسس للدولة و البلطجية المؤسسة للعصابات الإجرامية .
خطر سعيد يكمن في التشجيع على التنكر للقانون المؤسس للدولة و البلطجية المؤسسة للعصابات الإجرامية . https://www.facebook.com/watch/?v=4643675299014529 لم يعد من خيار أمام شعبنا إلا أن يسير نحو قرطاج واعتقال الفوضوي الذي ينازع الله سلطانه على عباده لمحاكمته . مستقبل الثورة في تونس 2/3 ؟ https://www.facebook.com/683016661774387/videos/4602278459853946 https://www.facebook.com/683016661774387/videos/211193564510865 سعيد و النهضة وجهان لعملة فاسدة بسبب تنكرهما للقانون و مؤسسات الدولة واعتناق الفوضى ونكث العهد . الإسلاميون دمروا عن طريق السنة النبوية دولنا ومجتمعاتنا وأبدوا تخلفنا وتناحرنا ورسخوا التظالم بين الأقرباء وشككوا في كل ثوابت الدين. https://islam3mille.blogspot.com/2021/12/blog-post_11.html https://www.facebook.com/watch/?v=1802327089904961 صلاة الجمعة ابتدعها الأعراب الأشد كفرا لتكريس أنظمة حكم إجرامية متخلفة https://www.facebook.com/683016661774387/videos/4317604801701463 ========= الأديان الوضعية من يهودية و نصرانية و إسلاموية عروبية هي
حمزة أبو عمران @@أعرف أن كلامي صعب عليك لشدة وضوحه بسبب نفاقك .. فأنا و أمثالي من الحنفاء الربانيين يعيشون أصلا في خلافة ربانية موحدة و منتظمة و عادلة منذ ما قبل خلق الانسان نفسه ...وهو ما يضمن لهم و لأتباعهم طيب العيش و تحقيق الأمن و الاستقرار الذي تفتقده كل دول العالم إلا في فترات محدودة كالتي عاشها سليمان النبي في مملكته ... إن افتقاد العالم البشري و خلوه تقريبا من الحنفاء الربانيين الموحدين الذين يحيون طبق سنن الله التي فطروا عليها ... يجعلهم بطبيعة الحال عاجزين عن انشاء دولة عادلة تحقق الأمن و طيب العيش لشعبها كما هو كائن في مملكة الرب سبحانه و تعالى القائمة على تحقيق الأمن المطلق و الرفاهية الدائمة لكل كائناتها التي تعيش طبق الفطرة التي خلقهم ربهم عليها ..!! و أعتذر منك على عدم قدرتي على مواصلة الحوار مع من هم من أهل القبور إن أنا لا استطيع إلا التفاعل ممن كانوا أمواتا فأحياهم ربهم بنور الإيمان :
ردحذفأَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (122) سورة الأنعام.