نداء عاجل إلى رئيس الحكومة التونسية ؟

تعليقات

  1. حمزة أبو عمران @@أعرف أن كلامي صعب عليك لشدة وضوحه بسبب نفاقك .. فأنا و أمثالي من الحنفاء الربانيين يعيشون أصلا في خلافة ربانية موحدة و منتظمة و عادلة منذ ما قبل خلق الانسان نفسه ...وهو ما يضمن لهم و لأتباعهم طيب العيش و تحقيق الأمن و الاستقرار الذي تفتقده كل دول العالم إلا في فترات محدودة كالتي عاشها سليمان النبي في مملكته ... إن افتقاد العالم البشري و خلوه تقريبا من الحنفاء الربانيين الموحدين الذين يحيون طبق سنن الله التي فطروا عليها ... يجعلهم بطبيعة الحال عاجزين عن انشاء دولة عادلة تحقق الأمن و طيب العيش لشعبها كما هو كائن في مملكة الرب سبحانه و تعالى القائمة على تحقيق الأمن المطلق و الرفاهية الدائمة لكل كائناتها التي تعيش طبق الفطرة التي خلقهم ربهم عليها ..!! و أعتذر منك على عدم قدرتي على مواصلة الحوار مع من هم من أهل القبور إن أنا لا استطيع إلا التفاعل ممن كانوا أمواتا فأحياهم ربهم بنور الإيمان :
    أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (122) سورة الأنعام.

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خطر سعيد يكمن في التشجيع على التنكر للقانون المؤسس للدولة و البلطجية المؤسسة للعصابات الإجرامية .

لا إمكانية لنجاح ثورتنا التونسية دون التبشير بقيم إنسانية محدثة لم يسبقنا إليها أحد من العالمين(الثورة المحمدية/الفرنسية/البلشفية).

إلى متى تبقى وزارة الثقافة رهينة لعقلية إقصائية ؟