هل حان وقت الفرار إلى الله ؟

 

 
















هل حان وقت الفرار إلى الله ؟

https://hanifenrabbenyenmoslimen.blogspot.com/2022/07/blog-post_15.html

 

هل حان وقت الفرار إلى الله ؟

https://hanifenrabbenyen










































moslimen.blogspot.com/2022/07/blog-post_15.html

تزوج من فضلة ضابط فرنسي :بورقيبة هتك عرض التونسيات ودمر مستقبلهن ؟

https://fb.watch/egYM-mIQex/ via @FacebookWatch


هل حان وقت الفرار إلى الله ؟

****

لا حل أمام شعوبنا إلا البدء في تأسيس دولة ربانية تلم شعثنا

رسل الله منعوا من إكراه الناس على دينهم الحق ، فكيف يفرض علينا عروبي جاهل دينه الباطل ؟!!؟

https://hanifenrabbenyenmoslimen.blogspot.com/2022/07/blog-post_14.html https://fb.watch/eh1YQjwSP_/ via @FacebookWatch

0نحو محاكمة عادلة لنخبنا السياسية و الثقافية 0 https://fb.watch/eh2cU0DrU-/ via @FacebookWatch

 

تنكر السياسي لدين الدولة و الشعب موجب لإعدامه ؟ https://fb.watch/eh2gMMdcCK/ via @FacebookWatch

مقارنة بين الدستور الرباني الفطري و بين الدساتير البشرية المصطنعة ؟

https://fb.watch/eh2oPsllZf/ via @FacebookWatch

 

*****

هل حان وقت الفرار إلى الله ؟

https://www.facebook.com/100069668778827/videos/822366105544712

****

لا حل أمام شعوبنا إلا البدء في تأسيس دولة ربانية تلم شعثنا

رسل الله منعوا من إكراه الناس على دينهم الحق ، فكيف يفرض علينا عروبي جاهل دينه الباطل ؟!!؟

 

https://hanifenrabbenyenmoslimen.blogspot.com/2022/07/blog-post_14.html

مطلب الشعب الفلسطيني العدالة من بإيدن في حق شيرين يؤكد كفره بالله الرب الحق الذي يدير ملكوته منذ خلقه بعدالة مطلقة استحق هذا الشعب السني المعادي بطبيعته العقائدية الإجرامية للدولة و للوحدة و للعدالة ، أن يسحق و يشرد و تغتصب أرضه.. فالأرض لله يورثها عباده الصالحين.

****

لك أنوثة طاغية تحتفظين بها عكس المرأة البورقيبية التي تحولت إلى خنثى ذكر لاهي أنثى و لا هي ذكر . تزوج من فضلة ضابط فرنسي :بورقيبة هتك عرض التونسيات ودمر مستقبلهن

 

 https://fb.watch/egYM-mIQex/ via

@FacebookWatch

 

 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خطر سعيد يكمن في التشجيع على التنكر للقانون المؤسس للدولة و البلطجية المؤسسة للعصابات الإجرامية .

لا إمكانية لنجاح ثورتنا التونسية دون التبشير بقيم إنسانية محدثة لم يسبقنا إليها أحد من العالمين(الثورة المحمدية/الفرنسية/البلشفية).

إلى متى تبقى وزارة الثقافة رهينة لعقلية إقصائية ؟